السؤال الأهم الذي تطرحه ظاهرة الكذب على المتأمل به هو: كيف السبيل لدحض الأكذوبات التاريخية
كتب زميلنا وصديقنا الفيلسوف اللامع فتحي المسكيني نصّا مكثفا يحدّد فيه ما يراه الاتجاه الأم
قد تكون أقوال الفلاسفة مثيرة للحيرة أو مدعاة للتساؤل العميق، أو جريئة جدّا بالنسبة إلى الع
...هو يريد فقط “تكوير” وجودنا الراهن: إدراجنا داخل مساحات “الكرة الأرضية” كما يرسمها، حتى
…أشكال اليسار العربي المنحط أخلاقياً والذي مازال يلبس معطف ستالين وتلامذته المخلصين يشوه ح
يبدو أن وزيرة الثقافة إنتقلت من المثل الشعبي المعبر" عريان الزك وفي إيدو خاتم" الى المقولة
لقد صار «المنزل» فجأة مساحة «العالم» الوحيدة التي يلوذ بها «الأحياء» من «أجساد» بعضهم بعضا
كيف نعرف ان امة ما في طريقها الي الانقراض؟ عندما لاتدفعها الاحداث الكبار الي الحيرة والتفك
الفلاسفة في الوطنيّة الأولى أمام "دهشتهم الفلسفيّة" من هذه الاستضافة يعبّرون عن عدم رضاهم
إذا كان الفلاسفة يشتطون أحيانًا لرسم صورة زاهية لمستقبل البشرية، ويدعون إلى يوتوبيا – مدين
وما قيمة المفكر إذا لم يكن متمردا على عالمه من أجل عالم أفضل، وبخاصة إذا كان الواقع ذاته ي
ليس من قبيل المصادفة أن يدخل الكواكبي موضوعه ـ الاستبداد ـ بذكر المفاهيم المترادفة والمتقا
تطرح قضية العبيد العميان موضوع التبعية وما يتأدّى عنها من عمى نفسي يرغم صاحبه لأن يبقى تاب
كل حديث عن السيادة الوطنية أو الحداثة دونما التزام بشروطها (حق تقرير المصير: أي التصدي للع
متى نفهم أن الاستبداد ثقافة قبل أن يكون شيئا آخر؟ ومتى نفهم أن في فضاء الحرية يمكن أن نقوّ
المثقّفون الذّين تخلّوا عن جوهر المعارك الحقيقيّة من أجل تغيير النّظام اكتفوا بمساعي تعرية
طرحت مرارا فكرة "البدائل الثوريّة".. فإنّ ما نحتاجه اليوم وليس نحن فقط.. بل كلّ العالم.. ه
إن كنت تعتقد يقينا بوجود الله و تتبنّى في نفس الآن تلك الأفكار المناقضة تماما لمتطلّبات ذا
ليسَ ثمّة من أفقٍ غير الوعي بحقيقة وضعنا الرّديء جدّا.. وبضرورة اليقظة العاجلة على الحقيقة