أرى أن الفضح والتشهير رد عادل بالكامل على من لم يستح من التبجح باحتفاء الصهاينة بعمله. وأر
ذكرتُ في مقال سابق أن المحاولة التّطبيعيّة الخسيسة التي أتاها مدير بيت الرّواية كمال الرّي
لم أندهش، كما اندهش الآخرون، من احتفاء واحتفال مدير بيت الرّواية كمال الرّياحي بصدور ترجمة
… إنّ قارئ أعمال سمير ساسي المُقيم، يستعصي عليه أن يمرّ بعمل من أعماله اللاّحقة، دون العود
هو أحد أهم الشعراء والمثقفين الفلسطينيين ..ويمكن أن نعتبره واحدا من أهم الادباء العرب .. ه
ويحك يا أبا المقعار، لقد علمنا ما الكورونة، ولكن ما الزّقفونة؟؟؟؟
…كان المُعمّر "موريناس" الأكثر سطوة ونُفوذا، والمالك لأكبر بُستان في البلدة، والمُشغّل لأك
...فاطرق وقال" التنفيذي الاخير لا يموت ابدا، سيرفعهم الله اليه عندما يشيخون ويحوّلهم الي ط
العنوان الحقيقي لهذا الكتاب هو "ورقات من سيرة جيل معطوب" المكتوب بخط أقل حجما من العنوان ا
-
كان التطفّل وحبّ الاطّلاع والقلق الّذي يحاصرني هو ما دفعني لأخرج مستكشفا كآخرين ماهية هذا
العين الفارغة لا تشرق بالمعنى، لكنها تُخَشِّب اللغة فتجرح الأذن المشتاقة لخطيب مفوه وخطاب
…لكنها ماتت وفي نفسها الكثير من علم البخنوق. لقد حماها الدهر أن ترى البخنوق هدية سياحية يت
...أمَّا في الاصطلاح فهو فيروس مستحدث جديد، وقيل أنّه لهماڨٌ بليد، ركيك، ثُمَّ عنيدْ، يفضّ
لن اموت بالكورونا .... هذا موت لا يليق بالرجال كن بخير في جنتك وسلملي على امي …
سنؤرّخ بعد انتهاء هذه الحرب لتاريخ جديد: قبل، وبعد "الكرونا"، ولقيم ومعان فلسفية جديدة، ول
معلم مل من مواضيع كورونا واسئلة كورونا والأخبار عن كورونا، فطلب من تلاميذه القيام بتعبير ك
يدفن أنفه في ردنها.. رائحة عود القرنفل والمحلب ورائحة أخرى لا يعرف كنهها لكنها مخزونة فيه.
قرأت قبلها عدة عناوين من أدب السجون كتبها تونسيون ومغاربة ومصريون، من أجيال وتيارات مختلفة
لا يزال يراقب الخطاطيف......إنّها تتجمع فوق الأسلاك جنبا إلى جنب، تعرض نفسها على أشعة الشم
حين يضرب الطّبّال، وتبدأ السّهرة في اللّيل، كنت أقف إلى جانبها بشكلي المربّع المضحك، وأمدّ
هذه بلدتنا وأهلنا ونحن في سفرتنا إلى المجد العظيم نعرف قبل الخضر وموسى وقبل يعقوب كيف يكون
هي شُلبوقٌ على العنق يهبط بدون سابق إعلامْ، يتبعه مِقَصٌّ يهزّ الأقدامْ ، فانتفاضٌ وانفر
وثالثها أنثى لها زَقزقةُ سجاح، لا تكلّ من شتم خصومها ولا ترتاحْ، ولها حنين إلى الزمن الغاب